يصبح الأطفال الذين لديهم أنماط ارتباط آمنة واثقين من أن مقدمي الرعاية سيلبون احتياجاتهم وحين يكبرون سيكونون أقل ميلًا للشعور بالقلق أو الخوف من العلاقات.

يمكن استخدام الأدوية لعلاج الحالات المصاحبة، مثل مرض الاكتئاب أو القلق أو فرط النشاط، لا يوجد حل سريع.

يستكشف هذا الاضطراب كيف تؤثر الروابط المبكرة مع مقدمي الرعاية على قدرتنا على التواصل الاجتماعي أو الثقة بالآخرين في مرحلة البلوغ.

يعتبر هذا النمط من الارتباط نتيجة شائعة للصدمات أو الإيذاء، مما يؤدي غالباً إلى سلوكيات جذب-دفع، تشبه التبديلات السريعة بين السعي للقرب (سعي للتقارب) ودفع الأشخاص بعيداً - رغبة في الحب، مع شعور بالخوف منه.

على المرأة أن تحترم زوجها وتقوم بجميع واجباته المطلوبة منها، لكن دون المبالغة في ذلك، إذ أن شاهد المزيد المبالغة الزائدة في تدليل الزوج بسبب التعلق العاطفي يجعله يكره الحياة الزوجية وكذلك يجعله يُسيطر على المرأة.

على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.

العواطف السلبية المرتبطة بالتعلق المرضي لا تؤثر فقط على العقل، بل أيضًا على الجسم. يمكن أن تشمل الآثار:

فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ

أميرة عبد العظيم تكشف عن سبب عدم زواج ماجدة الصباحي بعد إيهاب نافع (فيديو)

لا أحد ينظر إلى الطفل أو يتحدث إليه أو يبتسم له، لذا يشعر الطفل بالوحدة.

مع التفاني والدعم المناسب، يمكن للأفراد الذين يعانون من التعلق العاطفي المرضي العمل نحو علاقات أكثر صحة وتحسين الرفاهية العامة.

فهم أعمق للمشاعر: يساعد المعالج في توضيح الأسباب وراء التعلق العاطفي المفرط.

التعلق المرضي هو حالة ناتجة عن الاعتماد العاطفي المفرط على شخص معين، مما يؤدي إلى مشاعر القلق والخوف من فقدان ذلك الشخص.

وقد أضاف أيضًا بأن العلاقات مكون أساسي في الطبيعة البشرية، حيث تعمل كوسيلة لتبادل المعلومات، والشعور بالراحة، والإحساس بالرعاية والسعادة.